Tuesday, 15 January 2019

خطوات الإسلام


 
الإسلام دين الله سبحانه ، ومنهجه القويم يوصل الإنسان إلى الفوز المستديم ، قال الله تبارك وتعالى في القرآن المجيد(إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ ِ) أرسل الله تبارك وتعالى كمية هائلة من الأنبياء إلى كافة الإنسان   يميز بين الغث والسمين وبين الحق من الباطل من بين أيديهم. وقام جميع الأنبياء مسؤوليتهم بإنتشار الإسلام في بلادهم. ولكن ألأسف لم يعتنق الإسلام إلا شرذمة قليلة. وبعد ذلك قام أفضل الأنبياء وسيد الوجود أشرف الوري محمد صلى الله عليه وسلم بإرشاد الناس إلى توحيده.  لم يمض إلا هيينة حتى جاء اعداء الإسلام قضهم وقضيضهم معتنقين الإسلام من كل اوب وصوب. ووصل الإسلام إلى جميع أنحاء العالم. وبعض منهم نادى  بأعلى صوتهم كلمة الشهادة أمام الجماهير وبعضهم اخفوا لكي اخفوا لكي لا يضرهم الأعداء ، وبدأ النبي صلى الله عليه وسلم بتوعية الناس ودعوتهم إلى الدين الذي لا ميلان، وأدى مسؤولية حق الأداء الحنيف وبعد أن  علموا عن تدريس النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد اجتمعت ، الصحابة في مسجد النبوي لاستماع المبعوث إلى كافة الثقلين نبينا ومنجينا محمد صلى الله عليه وسلم ، إلى المحاضرة القيمة التي يقوم بها النبي الرحمة وبعض من الصحابة جلسوا تعلما من الرسول صلى الله عليه وسلم من غير إلتفات إلى أي جانب غير الدراسة لأن القرآن حث أن يكون هناك فرقة يتعلمون العلم ويبلغونه إلى من لم يتمكنوا لتتميم الدراسة العراقيل الحياة حيث يبين آية القرآن (وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ) إذا رجعوا على الداعي الإتصاف الداعى التي على أن يتخلق بها في مجال ومن هذا الدرس تعلم الصحابة أمور الدين وكيفية العمل والحكمة التي يجب وتعلموا الأمور الدينية والدنيوية يحتاج إليها في مجال جميع العلوم وما الحياة، وبأن الصحابة تخلقوا بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وتمهروا في الذي صاروا أسوة الأمة كما بين الله تبارك وتعالى في قرآن المجيد (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) 
لا يأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه تنزيل من حكيم حميد. واتسع الإسلام وبلغ صيته إلى أنحاء العالم ووصلوا خلالها إلى ولاية كيرالا في زمان حياته صلى الله عليه وسلم وقامت الصحابة بإنتشاره بالحكمة والموعظة الحسنة حتى خضعت البلاد لهم وازداد من إعتنقوا هذا الملة السمحة من الكفار لما أنهم رأوا من الصحابة الأخلاق المحمودة السيرة الطبية من حياتهم اليومية التي قضوا في ولاية كيرالا ولاية كيرالا بل ازداد  بالطراد يوميا أعدادا من يقبلوا الإسلام. ومما يفاقم خطورة الأوضاع كانت أجواء العلمية بعد زمن طويلة منهارة في بلاد كيرالا ، وفي هذا المناخ المتوترة كوكبة من علماء أهل السنة والجماعة شد مئزرهم لانتشال المجتمع من هذا المأزق الخطيرو في هذا الظروف المأساوية قد تشكل لجنة علماء أهل السنة والجماعة تحت رعاية العلماء الكبار في ولاية كيرالا.  

Friday, 11 January 2019

حقوق الوالدين

لا بد لكل ولد أن يطيع ويعامل الوالدين معاملة حسنة في جميع الأوقات كما قال الله سبحانه وتعالى في القرآن المجيد ( وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا*وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) وقد ورد في الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الرب في رضي الوالدين  وسخط الرب في سخط الوالدين ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يدخل الجنة العاق لوالديه ، والديوث ، ورجلة النساء، سئلت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله ؟ قال الصلاة على وقتها ، قلت ثم أي ؟ قال: بر الوالدين قلت ثم أي ؟ قال: الجهاد في سبيل الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ملعون من عق والديه ، ملعون من عق والديه ،ملعون من عق والديه. وأيضا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل الذنوب يؤخر الله تعالى منها ما شاء إلى يوم القيامة يجعل لصاحبه في الحيات الاستغفار الوالدين حق من  حقوق الوالدين الممات .وأيضا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم  إذا ترك العبد الدعاءللوالدين فإنه ينقطع عنه الرزق.
إلا عقوق الوالدين فإن الله قال رسول الله صلى الله عليه   وسلم لا يبقى للوالدين من بر الوالدين الع، الصلاة عليه والدعاء له و إنفاذ عهده من بعد وصلة الرحم واكرام صديقه.  أمر النبي صلى الله عليه وسلم  المسلمين بأن يزور قبر الوالدين . قال النبي صلى الله عليه وسلم من زار قبر أبوه أو أحدهما في كل يوم الجمعة مرة غفر الله وكتب بره.  يناسب أن يحسن مع والدين المشركين 
عن أسماء بنت الصديق رضي الله عنها قالت: قدمت على أمي وهي كشركة في  عهد قريش إذا عاهرهم ؛ فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: قدمت على أمي وهي راغبة افأصل أمي ؟قال : نعم صل امك.  لكن ومن المؤسف جدا أن كثيرا من الاولاد ينسون أبيهم بعد ما نكحوا بالمرة وهم ينسون حقوق الوالدين مستعرفين في زوجاتهم.  لماذا يوجد هكذا من الولد ؟ هل نجد المرأة زوجها كشيطان ؟ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال والنساء حبائل الشيطان ،نعم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هكذا. لكن يذهب بعد الوالدين لقلة التعليم. 

Tuesday, 8 January 2019

اهمية العلم في الاسلام

              
قال النبي صلى الله عليه وسلم  "طلب العلم فريضة على مسلم ومسلمة"فطلب العلم يقرب العبد من الله تعالى ، أن الإسلام عظم العلم واتى مكانة عظيمة ورغب إلى حصول العلوم والفنون وفيه حصول الإختصاص
والكمال الذي للحياة الإنسان والمجتمع فيه فائدة لا تحصى وبالخصوص فرض علينا أن نعلم العلم ومبادي  الدين الحنيف وأحكامه ومسائله لأن نعمل  على الإسلام في الطريق  المحمود وورد في الحديث النبوي أنه قال النبي صلى الله عليه وسلم "خير الدنيا والآخرة مع العلم ،شر الدنيا والآخرة مع الجهل (الحديث) والذي نستطيع أن نستنتج من هذا  الحديث أنه لا يستطيع لأحد أن يحصل على الدرجة العليا في الدنيا والآخرة إلا بتحصيل العلوم الدينية والدنيوية. وإذا نظرنا بدقة  في غظون هذا الحديث نجد أن هناك جنسان هو الأول عالم والثاني هو المتعلم كاالبهيمة لاخير فيها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سألت جبريلعليه الصلاة والسلام إنما جهاد أفضل لامتي ؟ قال :طلب العلم قلت :بعد ذلك ؟ قال: النظر  إلى العلماء قلت : بعد ذلك ؟ قال: زيارة العلماء. وقال صلى الله عليه وسلم أيضا: اخياركم وابراكم وافضلكم من تعلم القرآن وأشرف الأمة حملة القرآن.  اذا نلفة انتباهنا إلى صفحات تاريخ العرب قبل الإسلام ، نجد أن العرب ليسوا علماء بل كانوا اميين حيث ورد نحن أمة أمية لا نكتب ولانقرأ

  الإسلام دين الله سبحانه ، ومنهجه القويم يوصل الإنسان إلى الفوز المستديم ، قال الله تبارك وتعالى في القرآن المجيد(إِنَّ الدِّينَ عِنْد...